:: ::
:: ::
أن تبدأ بالكتابة لشخص تحترمه، فهذا شيء جميل بل رائع،
ولكنه أمرٌ صعب مهما كانت جودة الكلمات، وتنميق العبارات ومعانيها،
فلن تأتي بقدر ما تحمله الدواخل ،!
* هذا يقودني إلى منحنى التساؤل:
ماذا إن غاب عنّا من نحترمهم!؟
*ماذا إن تحتّم علينا الفراق؟ - وتسنّى للأيام أن تأخذنا بعيدًا،
*ما الذي سنحمله عندما نعجز ان نكتب لبعضنا البعض؟
* فكّرت، ووجدت أن أضعف الإيمان وجلّ ما نستطيعه هو أن نحمل
قلبًا بين أضلعنا نقيّا ينبض بجمال الذكرى ؛
فللذكرى معنىً خاص نحتفظ به في دواخلنا، ونبحث عنه متى ما قلّبنا
صفحات الماضي؛ ونبشنا عما حكته الأيام، وسرحنا في أحداثها ..
فالذكرى ترتسم في الأزقة والطرقات ؛ في الصور ؛ وبين حروف الكلمات .
ذلك الماضي الذي خُلّدت ذكراه بين سطور الحياة .
علينا أن نجد للذكرى مكانًا تأوي إليه . فهي تنتمي لنا مهما حدث من تناسي .
لتكن .. ذلك الماضي الذي لا يُنسى، الماضي المليء بجمال الذكرى !
صفحات الماضي؛ ونبشنا عما حكته الأيام، وسرحنا في أحداثها ..
فالذكرى ترتسم في الأزقة والطرقات ؛ في الصور ؛ وبين حروف الكلمات .
ذلك الماضي الذي خُلّدت ذكراه بين سطور الحياة .
علينا أن نجد للذكرى مكانًا تأوي إليه . فهي تنتمي لنا مهما حدث من تناسي .
لتكن .. ذلك الماضي الذي لا يُنسى، الماضي المليء بجمال الذكرى !
إحملوا عنّي ذكرى جميلة، كما أحمل لكم تلك الذكرى..
ثق .. أن هناك من يهتم بك من بعيد،
ثق أن هناك شخص .. يحمل لك جمال الذكرى =)
لكل شخص منكـم ذكرى خاصة به لا يُنازعه عليها أحد ؛
فإن إقتربنا كان الحديـث معكـم ،
وإن غبتم ففي الذكرى حياتكـم ،!
ثق .. أن هناك من يهتم بك من بعيد،
ثق أن هناك شخص .. يحمل لك جمال الذكرى =)
لكل شخص منكـم ذكرى خاصة به لا يُنازعه عليها أحد ؛
فإن إقتربنا كان الحديـث معكـم ،
وإن غبتم ففي الذكرى حياتكـم ،!