ختام رمضان .. اليوم الثلاثين لعـام 1433 هـ !
،
غدًا .. أول ايام عيد الفطر المبارك،
أتذكر كيف كانت بدايات رمضان .. دائماً ما تكون بدايات جميلة ..
لكني أحسست أن رمضان هذا العام أسرع بخطواته نحو الإنقضاء ..
أتعلم ؟.. أن كل رمضان مختلف عن سابقه، كل رمضان مميّز بما فيه ..
هذا ما أيقنته .. وثبت لي!
،،
حسناً .. هنيئاً بمن اغتنم هذا الشهر .. واستمتع بلحظاته في الرحلة الإيمانية ..
نتمنى أن تستمر الأمور الجميلة .. لبعد رمضان .. إلى رمضان !
،
العيد هو بسمة .. ترتسم على كل شفاه،
أنت لا تعلم مصداقية البسمة التي أمامك .. إنما هي فرحة،
والفرحة تستلزم حضور البسمة ..
،
أثار حمزة نمرة عبارة في داخلي .. ضجّت بكثير من المعاني عندما قال:
‘‘ ما أجمله قلبٌ .. يحمل همّ أخيه *
كم من الأشخاص الذين ابتسموا رغم همومهم في طيلة الأعياد الماضية والحاضرة ..
عليك كمبتسم صادق في نهار العيد ..
أن تجعل نسخة الابتسامة الصادقة التي تمارسها، تنتشر بصدق بين اخوانك،
أعطِ فقيرًا، وأخرج زكاتك المفروضة، عُد مريضًا، وأدعُ ضيفاً،
وأدخل السرور على قلب مسلم، فإنه من أحب الأعمال للرب الرحيم !
،
تذكّر .. أنت مسؤول عن كل حزن في ظل تواجد البسمة للعيد بقدر استطاعتك..
لا ترضى أن يمرّ عيدك .. وأنت تبكي !
تذكّر .. أنت مسؤول عن كل حزن في ظل تواجد البسمة للعيد بقدر استطاعتك..
لا ترضى أن يمرّ عيدك .. وأنت تبكي !
أترضى يا صديقي!؟
،
كما كنا في رمضان مبتهجين .. ونحزن عند فراقه، فاللهم أجبر كسر قلوبنا لفراقه ..
بعد الحزن سرور العيد .. ابتسم، وأعلم أن العيد فرصة للتسامح ..
واستئصل ورم الحقد والبغض من قلبك .. ليكون نقيّاً أبيضا .
أدعوك لزيارة تدوينة صديقي @Abdualaziz7
لعلك تستفيد وتفيد غيرك، تدوينة لزيزة يا صاح :
،
كما كنا في رمضان مبتهجين .. ونحزن عند فراقه، فاللهم أجبر كسر قلوبنا لفراقه ..
بعد الحزن سرور العيد .. ابتسم، وأعلم أن العيد فرصة للتسامح ..
واستئصل ورم الحقد والبغض من قلبك .. ليكون نقيّاً أبيضا .
أدعوك لزيارة تدوينة صديقي @Abdualaziz7
لعلك تستفيد وتفيد غيرك، تدوينة لزيزة يا صاح :
أيضًا .. أتذكر أن العام الماضي كان هناك عدو باغتنا وخطف منا السرور في صباح العيد ..
فما كدنا نبتهج حتى ساد الحزن والهم علينا ..
فما كدنا نبتهج حتى ساد الحزن والهم علينا ..
فـ قتل ، ودمّر ، و تجبّر .. في أخواننا في الشام، ذلك اللاإنساني .. ولا حيواني!
تصنيفه شيطانٌ مارد !
فاللهم أهلكه .. ومتّع أهلنا في الشام غدًا بعيد تبتهج فيه القلوب،
وتكون البسمة صادقة .. والحزن نائم في سبات عميق !
،
فاللهم أهلكه .. ومتّع أهلنا في الشام غدًا بعيد تبتهج فيه القلوب،
وتكون البسمة صادقة .. والحزن نائم في سبات عميق !
،
وكـل عام .. وأنتم ترفلون في ثياب الصحة والعافية والسعادة،
كل عام وأنتم بخير ..